أحمد بن محمد التغاتيني الرسموكي
--------------------------------------------------
وهو على عون العبيد إيزضار وهو المجير عبده من تومريتين أعظم به أجرا ولو تاموليت في سنة قد قل فيها أنزار والسير في خيامها وإيكيدار في قرية يدعونها بأورفان والظن في لومهم أوريخطي خافوا الضيوف كسبوا يات تايديت وكل من معنا إيكن أوريشي من القرى شيئا ولا أوسيندي ولا نرى إنسا يقول إيخطير لضعفه أو قبحه بتيقليت فضلا عن افتراشه تيكضيفت ولا لدى خيمته سوى إيزان وفي النحافة يضاهي إيزضي وجلدها من كبر إيقراولا ولا جمالا لا ولا أكايا ولا أواني سوى تيكينتي إن كان موجودا وإلا أمراس لم أكتحل من الطوى بإبضصي ونور غرة الفلاح إيخسي وكل يوم يسرح في أدرار وامرأة تعتاد لبس أكليم فشقرة كأنها إينكفي مستورة في حفرة بتيرماض مقدار ما يحمل في إيزيكري في مربط يأوي له إيزيمري خال أخي أمهم تالامانتي تخاله عند اللقاء أنافال على الذي أكل منه أتبير أنشدكم يا جيرتي مات إيشاني إذ لم يكن في جمعهم مات اينراني إليه كي أضربه في أخنشوش من يده وبعد ذاك إيغري ورافعوه بعد ذا لآمغار عقبى المعاند لديه أمراز ورأسه من كبره ياتوي فلا كأنه من الهزال أسغار لم أرضه إلا لشغل إيميدار ولم يبال بنقب ولا أزير كأنه في لدغه إيفيغري وفي الجلادة يباري أغويلاس ومرة يقيل تحت إيزوران وكلهم خوف أذاه إيكساياس ولم يجد في الكرب يان تيغيتن مستبضعا بدرهم من أورغي وسوء ظنهم به أورينتيلي لدفع خصم في الطريق إيمدي لكي أرى لجاجهم إيغ إيتمادا وإبلا ننصها بتيميسال نظيره في سمن أوريضهيري ولم أصخ من قبله لأمارير ولم نخل أن الهوى أريسيحيل حتى اشتكينا للطوى بأنكاز ورفعوا أصواتهم بتانانايت بيضاء في الركب تضاهي تيتريت وابهم النسيب ياكي أتيملي ونحن عن حداك يودايانغي في الأكل للجوع مقام آحكوك وكاد مطرف الأصيل إدا ياضو قاصدة أوكارها كتيقناوين في كل شعبة وكل آكني بعرعر والفصل فصل إيحما وحدث إذا تباطأ إيزمي مع سعال أنين في أضان فقيل لي خبزا قليلا آيرا فدسها من حينه في آخموم ثم اغتنمت أجر احياء إيمان والخبز في خلال ذاك إيمراياس لولا حضور ذاك الماء إيتغي وعنده شغل إليه إيمرار وبيننا وبينه كـ أسيفي ثم مضى كأنه إيغيوري وعند باب ربعه يوجاتني وليس عن صوب الصواب يونفي على حبوب لم تناهز تيميضي ولم يبن أي فريق إينرانا إذ كلكم من العناد يورفي مجهلة تنتج كسر آغروض وستر وجه وصلهم أوريمدي واقتعدوا ظهر الرشاد إيسيان يوم قدومهم لدرس طومزين ولم يذر فيها ولو طومازتي فيه فأفناه الفلو كسرا وما لهم بدفعه إيفاسني واستشعروا قدوم وفد إيغنان والدفع لا يسطعه وار آمناد وأمهم ماتت بضربة إينيس والطفل مبتلى بنفخ أودمي ولا على العظام غير إيلمي بمنزل من الأنيس إيخلا صديقهم عليهم إيناغ إيلا أو واقف على سخون إيغدي لفقده المال وفقد تاروا قد يحسب البعض قليله كيكان أنبت ما تشاء من تازارتي في برجه كأنه تاوركتي وكل ما يقال فيه إيصحا سمعت في داخله تاقورتي بل خاب ظننا وخاب آسلاي ظهورنا أخبث به من آنضاف يرى بقعر لحده تيفاوتي لجهله أو طيشه بآكراض في السير ما قطعت ذاك آملال يلوح للابصار مثل آنيفيف لغلط أو حدة بإيسلي لخوفه من زلق بإيسلي يجري على الرضراض مثل آلكيم ولم أخله قبل ذاك إيزوا حتى رأينا الماء فيه إيقور | باسم الاله في الكلام إيزوار وهو الذي له جميع تولغيتين وبعده على النبي تازاليت سافرت دهرا ووصيفي وينزار والقصد في السفر جوب تيميزار حتى حللت بعد سير أوسان أول ما رأته فيها تيطي قوم عجاف سكنوا في تاكنيت وقد نزلنا عندهم تيوودشي ما رحبوا بنا ولا إيويندي حفوا بوالد لهم أوريسطير فربما شبهته بتيلكيت وليس يملك ولو تاخنيفت لم يك في كرشه غير أدان ففي النظافة شبيه أيدي وأمهم كساؤها أوريلولا فما رأينا عندهم تاوايا ولا أثاثا ما عدا تالونتي وأغبط العيش لديهم أفراس ومذ فرغت من أداء تييطصي فالدين عندهم غريب إيرسي وعندهم ثور هزيل أبرار لرجل مستثفر بأبزيم وعندهم في أندر أوريخفي وعند جارهم هناك تاياض وحولها في الحرز من إيكيكري وضغت قمح جللوه إيزري وضعه لديهم لامانتي وكان حافيا نحيفا أزيوال ومن عظيم بخله أوريصبير فجاءهم فجاءة أريتيني ورده عن جهله أوريمكيني فقمت في الفور وعندي أغروش ففر في الحين وألقى إيغري فخاصموه جهرة في أنرار وكان في الأحكام خير أركاز لكنه في ماله أوريفضولا وعند داره رأيت آكمار يقوده فدم يسمى إيدار لم ينتعل سوى رطيب أمازير والقوم فيهم رجل إيميكري ففي البلادة يحاكي أفوناس فمرة يدور حول إيضوران فاستتبعوه معهم في أغاراس كيف ينام الليل يان إيلوزن وكلهم نحو العريف إيفغي أعده لرشوة أت أورتيلي وحاملا لمحجن وإيلدي ثم هممت معهم بتاوادا ونحن بين راكبين إيغيال وقد ركبت جملا إيلا داري فسرت والحادي بنا أريتيرير حتى استخف جمعنا ماسيساوال حتى نسينا للسرور أكاز فاندفعت أصحابنا بتاسمامات فشنفت أسماعنا بتاغريت وليم في الغناء ياكي أتيفلي فقلت للحادي يوداك أجانغي حتى أقمنا لو يفيد آمكوك يالك من يوم به إيداد واضو وانقضت الاطيار تحني تيفراوين فلست تسمع سوى ويزوكني ومعنا طفل صغير إيغما يقوده شيخ كبير إيرمي وليس للمسن إلا تيموضان والطفل يعول فقلت مايرا فمنته بكسرة من آغروم ثم استغاث بي وقال ريغ أمان ثم صببت شربة في الكاس فصاح للغصة مثل إيسغي فوجدوا عريفهم بآدغار يحفر في بستانه تانوضفي ولم يجد لفصلهم إيكيوري قال لهم موعدكم نبفازني فقام منهم واحد كـ إيلفي وقال يا قوم أطلتم إيضيضي لقد قطعتم بالجفا تاواسنا حكم العريف بينكم أوريكفي فاستبقوا للصلح إن آصروض فانتدبوا لقوله أوريندي ورجعوا إلى الوفاق كين يان فوافق القوم آذان تاكزين فوجدوا فلوهم إيشاتي فأعجب لزرع قد أريد باهرا فشاهدوا جيش الطوى إينراتني فاجتمعوا بشعبهم آر آلان فضعفوا عن دفع صعب يوشكاد فاسلموا الفلو بعد ل إيفيس وثورهم عدا عليه إيزمي فليس في الوجود غير إيسمي وباكرتهم بعد يوم تاولا فلو رأى مصابهم آر يالا ما مثلهم إلا ضرير إيقدي فأصبح الأب جزوعا يولوا والمال قد سمعت قبل مات إيكان فاجتزت بعد ليلة بأورتي وحارس البستان في طوزومتي والحافظ الذي ذكرت إيشحا وحين قرع صحبتي تاكورتي لم نر للنزل لديه آمضاي لم يكن إلا أن رمى بآكفاف وكل من يطمعه تيكيوت ولم أزل اسمه بآمسوض لولا قلوص حزتها كايلال ثم بدا لي من بعيد أجاريف وربما شبهته بإينكي ولا يستطيع أحد أتيغلي من أصله يخرج واد آقديم وهو على طيب الهوا إيزوزوا فلم يجز عليه نصف آيور |
1 commentaire:
tfoulki tamdiyazt ad ^^
aki i7fd rbbi
Enregistrer un commentaire